responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المدخل إلى السنن الكبرى المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 394
698 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْأُمَوِيُّ، بِبُخَارَى ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ الْبَرْذَعِيُّ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي مَهْزُولٍ، بِالْمَصِيصَةِ قَالَ: ثنا يُوسُفُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى بْنِ الطَّبَّاعِ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ: كُنْتُ عِنْدَ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ وَهُوَ يُحَدِّثُنَا §فَجَاءَ الْعَقْرَبُ فَلَدَغَتْهُ سِتَّ عَشْرَةَ مَرَّةً وَمَالِكٌ يَتَغَيَّرُ لَوْنُهُ وَيَتَصَبَّرُ وَلَا يَقْطَعُ حَدِيثَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ الْمَجْلِسِ وَتَفَرَّقَ النَّاسُ قُلْتُ: يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُ مِنْكَ عَجَبًا قَالَ: «نَعَمْ أَنَا صَبَرْتُ إِجْلَالًا لِحَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»

699 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، قَالَ: سَمِعْتُ إِسْمَاعِيلَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدِ الشَّعْرَانِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ جَدِّي، يَقُولُ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ مَنْصُورٍ، يَقُولُ: قَالَ الْفُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ: §ارْحَمُوا عَزِيزَ قَوْمٍ ذَلَّ، وَغَنِيًا افْتَقَرَ، وَعَالِمًا بَيْنَ الْجُهَّالِ "

700 - وَرُوِيَ هَذَا مَرْفُوعًا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَوْجُهٍ كُلِّهَا ضَعِيفَةٍ

701 - أَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، أبنا أَبُو الْحَسَنِ الطَّرَائِفِيُّ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ، ثنا زَكَرِيَّا بْنُ نَافِعٍ الرَّمْلِيُّ، ثنا السَّرِيُّ بْنُ يَحْيَى، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَيْزَارِ، عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: §إِنِّي لَأَجِدُ فِي كِتَابِ اللَّهِ الْمُنَزَّلِ أَنَّ أَزْهَدَ النَّاسِ فِي عَالِمٍ جِيرَانُهُ "

اسم الکتاب : المدخل إلى السنن الكبرى المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 394
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست