responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المدخل إلى السنن الكبرى المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 350
583 - أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِيُّ، أبنا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ الْحَافِظُ، ثنا مُوسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو الْقَاسِمِ الْمُقْرِئُ، ثنا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، ثنا أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي الْعَالِيةِ، قَالَ: يَا ابْنَ آدَمَ §عَلِّمْ مَجَّانًا كَمَا عُلِّمْتَ مَجَّانًا

584 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا أَيُّوبُ بْنُ سُوَيْدٍ الرَّمْلِيُّ، ثنا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ، قَالَ: قَالَ لِي الزُّهْرِيُّ: §إِيَّاكَ وَغُلُولَ الْكُتُبِ، قَالَ: قُلْتُ: وَمَا غُلُولُهَا؟، قَالَ: حَبْسُهَا

585 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ، أبنا بِشْرُ بْنُ أَحْمَدَ الْإِسْفَرَائِينِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ دَاوُدَ بْنَ الْحُسَيْنِ الْبَيْهَقِيَّ، يَقُولُ: كُنْتُ مَعَ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ فِي قَرْيتِهِ مَعَ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ فَلَمَّا فَرَغُوا مِنْ عَمَلِهِمْ ذَهَبْنَا إِلَيْهِ فَجَعَلَ يَقْرَأُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا شَيْئًا ثُمَّ نَاوَلْتُهُ كِتَابِي، فَقَالَ لِي: أَنْسِخْ مِنْ كِتَابِهِمْ مَا قَدْ قَرَأْتُ، قُلْتُ: إِنَّهُمْ لَا يُمَكْنُونَنِي، قَالَ: إِذًا وَاللَّهِ لَا يُفْلِحُونَ قَدْ §رَأَيْنَا أَقْوَامًا مَنَعُوا هَذَا السَّمَاعَ فَوَاللَّهِ مَا أَفْلَحُوا وَلَا نَجَحُوا

586 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنِي أَبُو النَّضْرِ الْفَقِيهُ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، ثنا أَبُو صَالِحٍ مَحْبُوبُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ الْمُبَارَكِ، يَقُولُ: §مَنْ بَخِلَ بِالْعِلْمِ ابْتُلِي بِثَلَاثٍ إِمَّا يَمُوتُ فَيَذْهَبُ عِلْمُهُ، أَوْ يَنْسَى، أَوْ يَتَّبِعُ السُّلْطَانَ

اسم الکتاب : المدخل إلى السنن الكبرى المؤلف : البيهقي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 350
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست