responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفتن لنعيم بن حماد المؤلف : المروزي، نعيم بن حماد    الجزء : 1  صفحة : 237
668 - حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ أَبِي النَّضْرِ، عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: «§لَا يَزَالُ لِلنَّاسِ مُدَّةٌ حَتَّى يُقْرَعَ الرَّأْسُ، فَإِذَا قُرِعَ الرَّأْسُ» ، يَعْنِي الشَّامَ، «هَلَكَ النَّاسُ» ، قِيلَ لِكَعْبٍ: وَمَا قَرْعُ الرَّأْسِ؟ قَالَ: «الشَّامُ يُخَرَّبُ»

669 - حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: «§تُخَرَّبُ الْأَرْضُ قَبْلَ الشَّامِ بِأَرْبَعِينَ عَامًا»

670 - حَدَّثَنَا ابْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ، عَنْ نَوْفٍ الْبِكَالِيِّ، قَالَ: «§الْبَصْرَةُ وَمِصْرُ جَنَاحَا الْأَرْضِ، فَإِذَا خَرِبَا وَقَعَ الْأَمْرُ»

671 - حَدَّثَنَا ابْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي الْمُهَزِّمِ، سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: «§مُثِّلَتِ الدُّنْيَا عَلَى طَائِرٍ، فَالْبَصْرَةُ وَمِصْرُ جَنَاحَانِ، وَإِذَا خَرِبَا وَقَعَ الْأَمْرُ»

672 - حَدَّثَنَا ضِمَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، سَمِعَ أَبَا قَبِيلٍ، يَذْكُرُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: «§تَكُونُ بِالشَّامِ فِتْنَةٌ تَرْتَفِعُ فِيهَا رَشَاهَا وَأَشْرَافُهَا، ثُمَّ يَكْثُرُ سُفَهَاؤُهُمْ وَسِفْلَتُهُمْ فِيهَا حَتَّى يُسْتَعْبَدَ رُؤَسَاؤُهُمْ كَمَا كَانُوا يَسْتَعْبِدُونَهُمْ قَبْلَ ذَلِكَ»

673 - حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، وَعَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: " §تَكُونُ بِالشَّامِ فِتْنَةٌ كُلَّمَا سَكَنَتْ مِنْ جَانِبٍ طَمَتْ مِنْ جَانِبٍ، فَلَا تَتَنَاهَى حَتَّى يُنَادِيَ مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ: إِنَّ أَمِيرَكُمْ فُلَانٌ "

اسم الکتاب : الفتن لنعيم بن حماد المؤلف : المروزي، نعيم بن حماد    الجزء : 1  صفحة : 237
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست