responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الطهور المؤلف : القاسم بن سلاّم، أبو عُبيد    الجزء : 1  صفحة : 365
§بَابُ ذِكْرِ الْأُذُنَيْنِ وَمَوْضِعِهِمَا مِنَ الرَّأْسِ وَالْوَجْهِ

356 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عُبَيْدٍ قَالَ: ثنا هُشَيْمٌ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ، , عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَقِيصٍ مَوْلَى لَهُمْ , قَالَ: «رَأَيْتُ عَلِيًّا عَلَيْهِ السَّلَامُ §تَوَضَّأَ , فَمَسَحَ أُذُنَيْهِ , ظَاهِرَهُمَا وَبَاطِنَهُمَا»

357 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عُبَيْدٍ قَالَ: ثنا هُشَيْمٌ، وَمَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، قَالَ: " رَأَيْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ §تَوَضَّأَ فَمَسَحَ أُذُنَيْهِ ظَاهِرَهُمَا وَبَاطِنَهُمَا , ثُمَّ قَالَ: إِنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ كَانَ يَأْمُرُ بِالْأُذُنَيْنِ "

358 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عُبَيْدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو حَمْزَةَ، قَالَ: «رَأَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ §تَوَضَّأَ , فَمَسَحَ أُذُنَيْهِ ظَاهِرَهُمَا وَبَاطِنَهُمَا» قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: وَهَذِهِ الْآثَارُ كُلُّهَا هِيَ الَّتِي عَلَيْهَا الْعَمَلُ: أَنْ تُمْسَحَ الْأُذُنَانِ , ظَاهِرُهُمَا وَبَاطِنُهُمَا , مَعَ الرَّأْسِ , لِأَنَّ الْأُذُنَيْنِ عِنْدَنَا مِنْهُ , وَالشَّاهِدُ عَلَيْهِ مَا فِي الْبَابِ الَّذِي يَلِي هَذَا

359 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عُبَيْدٍ قَالَ: ثنا عَفَّانُ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، -[366]- قَالَ: حَدَّثَنَا سِنَانٌ أَبُو رَبِيعَةَ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، أَنَّهُ وَصَفَ وُضُوءَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَذَكَرَ ثَلَاثًا , قَالَ: " §وَلَا أَدْرِي كَيْفَ ذَكَرَ الْمَضْمَضَةَ وَالِاسْتِنْشَاقَ , وَقَالَ: الْأُذُنَانِ مِنَ الرَّأْسِ "

اسم الکتاب : الطهور المؤلف : القاسم بن سلاّم، أبو عُبيد    الجزء : 1  صفحة : 365
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست