responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الطب النبوي المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 179
11- حَدَّثَنا عبد الله بن جعفر، حَدَّثَنا أبو مسعود، أَخْبَرنا محمد بن يوسف، حَدَّثَنا سفيان، عَن قيس بن مسلم، عَن طارق بن شهاب، عَن عَبد الله بن رفاعة، قَال: إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء فتداووا.

رواه أيوب الطائي، عَن قيس بن مسلم، عَن طارق بن شهاب من دون عبد الله:
12- حَدَّثَناه محمد بن أحمد بن الحسن، حَدَّثَنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا جرير، عَن أيوب الطائي، عَن قيس بن مسلم، عَن طارق بن شهاب قال قال رسول الله صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم: إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء إلا السام.

رواه أبو حنيفة، عَن قيس، عَن طارق، عَن عَبد الله:
13- حَدَّثَناه سليمان بن أحمد، حَدَّثَنا أحمد بن رسته، حَدَّثَنا محمد بن المغيرة، حَدَّثَنا الحكم بن أيوب، عَن زفر بن الهذيل، عَن أَبِي حنيفة، عَن قيس بن مسلم، عَن طارق بن شهاب، عَن عَبد الله بن مسعود، -[180]- عَن النبي صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم، قَال: ما وضع الله داء إلا وضع له دواء إلا السام والهرم فعليك بألبان البقر فإنها تحيط من كل الشجر.

اسم الکتاب : الطب النبوي المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 179
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست