responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني المؤلف : ابن أبي عاصم    الجزء : 1  صفحة : 88
وَرَأْيِي فِيهِمْ أَنْ يُسْتَتَابُوا فَإِنْ تَابُوا وَإِلا قُتِلُوا. يَعْنِي الْقَدَرِيَّةَ.
إسناده صحيح ولكنه مقطوع من قول مالك وسعيد بن عبد الجبار هو ابو عثمان الكرابيسي البصري نزيل مكة. مات سنة 236.
198- حَدَّثَنَا سَلَمَةُ ثنا مَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّاطَرِيُّ قَالَ سَمِعْتُ مَالِكَ ابن أَنَسٍ يُسْأَلُ عَنْ تَزْوِيجِ الْقَدَرِيِّ فَقَرَأَ: {وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ} .
إسناده صحيح كالذي قبله.
199- ثنا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ ثنا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ عمه أبي سهيل ابن مَالِكٍ قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ يَقُولُ فِي الْقَدَرِيَّةِ: أَرَى أَنْ يُسْتَتَابُوا فَإِنْ تَابُوا وَإِلا قُتِلُوا. قَالَ أَبُو سُهَيْلٍ: وَذَلِكَ رَأْيِي. قَالَ مَالِكٌ: وَذَلِكَ رأيي.
199- إسناده صحيح وهو مقطوع أيضا.
200- حَدَّثَنِي الْمُسَيِّبُ بْنُ وَاضِحٍ قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ بَكَّارٍ يَقُولُ كَانَ ابْنُ عَوْنٍ يَبْعَثُ إِلَيَّ بِالْمَالِ أُفَرِّقُهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقُولُ:
لا تُعْطِ قَدَرِيًّا مِنْهُ شَيْئًا وَأَحْسَبُهُ قَالَ فِيهِ: وَلا يَغْزُونَ مَعَكُمْ فَإِنَّهُمْ لا يُنْصَرُونَ.
إسناده ضعيف المسيب بن واضح سيء الحفظ ولكنه ليس حديثا مرفوعا فالخطب فيه سهل.
201- ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ وَارَةَ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ سِنَانٍ حَدَّثَنَا يَزِيدُ يَعْنِي أَبَاهُ عَنْ زَيْدِ بْنِ أُنَيْسَةَ عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ الْخَطَّابِ عَنْ مُسْلِمِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ نُعَيْمِ بْنِ رَبِيعَةَ الأَوْدِيِّ قَالَ مُسْلِمٌ: سَأَلْتُ نُعَيْمًا عَنْ هَذِهِ الآيَةِ:
{وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ} ؟ قَالَ نُعَيْمٌ:

اسم الکتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني المؤلف : ابن أبي عاصم    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست