responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني المؤلف : ابن أبي عاصم    الجزء : 1  صفحة : 222
عَنْ أَبِيهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"يَنْزِلُ رَبُّنَا إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ فَيَقُولُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فأغفر له".
507- إسناده صحيح على شرط مسلم.
والحديث أخرجه الدارمي 1/347 وأحمد 4/81 وابن خزيمة 88 والآجري ص 312 و313 من طرق عن حماد بن سلمة به.
وتابعه سُفْيَانُ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ به إلا أنه قال: عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يسمه.
أخرجه ابن خزيمة.
508 - ثنا هُدْبَةُ ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ بْنِ جُدْعَانَ. عَنِ الْحَسَنِ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ أَنّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم قال:
"ينادي منادي كُلَّ لَيْلَةٍ: هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ هَلْ مِنْ دَاعٍ فَأَسْتَجِيبَ لَهُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ فأعطيه".
508- حديث صحيح وإسناده ضعيف لعنعنه الحسن وهو البصري ولسوء حفظ ابن جدعان. لكن يشهد لحديثه هذا الأحاديث المتقدمة.
والحديث أخرجه ابن خزيمة في "التوحيد" ص 89.

"باب" حديث: "ينزل الله لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السماء الدنيا ... "
...
106- "بَابٌ":
509 - حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ ثنا عبد الله بْنُ وَهْبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ الحارث عن عبد الملك بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنِ الْمُصْعَبِ بْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَمِّهِ أَوْ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصديق رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"يَنْزِلُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَغْفِرُ لِكُلِّ نَفْسٍ إِلا إِنْسَانٍ فِي قَلْبِهِ شَحْنَاءٌ أَوْ مشرك بالله عز وجل".

اسم الکتاب : السنة لابن أبي عاصم ومعها ظلال الجنة للألباني المؤلف : ابن أبي عاصم    الجزء : 1  صفحة : 222
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست