responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السنن الكبرى المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 320
621 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُفَضَّلُ بْنُ مُهَلْهِلٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، وَالْأَسْوَدِ، أَنَّهُمَا دَخَلَا عَلَى عَبْدِ اللهِ قَالَ: «صَلَّى هَؤُلَاءِ خَلْفَكُمْ؟» قَالَا: قُلْنَا: لَا، قَالَ: «فَصَلُّوا»، قَالَ: فَقَامَ بَيْنَنَا ثُمَّ صَلَّى فَلَمَّا رَكَعْنَا وَضَعْنَا أَيْدِينَا عَلَى الرُّكَبِ فَضَرَبَهَا، فَإِذَا هُوَ قَدْ طَبَّقَ فَلَمَّا قَضَى الصَّلَاةَ، قَالَ: «§إِنَّهَا سَتَكُونُ أُمَرَاءٌ يُمِيتُونَ الصَّلَاةَ، يَخْنُقُونَهَا شَرَقَ الْمَوْتَى، وَتِلْكَ صَلَاةُ مَنْ لَا يَجِدُ بُدًّا، وَمَنْ هُوَ شَرٌّ مِنْ حِمَارٍ فَصَلَّوَا الصَّلَاةَ لِمِيقَاتِهَا، وَصَلَّوْا مَعَهُمْ سُبْحَةً فَإِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَصَلَّوْا جَمِيعًا، وَإِذَا كُنْتُمْ أَكْثَرَ فَلْيَؤُمَّكُمْ أَحَدُكُمْ، وَإِذَا رَكَعَ أَحَدُكُمْ فَلْيَضَعْ يَدَيْهِ بَيْنَ رُكْبَتَيْهِ، أَوْ بَيْنَ فَخِذَيْهِ، وَلْيُجَبِّ فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى اخْتِلَافِ أَصَابِعِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»

622 - أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الْمَرْوَزِيُّ الرِّبَاطِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللهِ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَمْرُو، عَنِ الزُّبَيْرِ وَهُوَ ابْنُ عَدِيٍّ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، وَعَلْقَمَةَ، قَالَا §صَلَّيْنَا مَعَ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، فِي بَيْتِهِ فَقَامَ بَيْنَنَا، فَوَضَعْنَا - يَعْنِي أَيْدِينَا - عَلَى رُكَبِنَا فَنَزَعَهَا فَخَالَفْنَا بَيْنَ أَصَابِعِنَا وَقَالَ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَفْعَلُهُ»

اسم الکتاب : السنن الكبرى المؤلف : النسائي    الجزء : 1  صفحة : 320
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست