responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرد على الجهمية المؤلف : الدارمي، أبو سعيد    الجزء : 1  صفحة : 104
173 - قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ: «§هِيَ عِنْدَنَا صَلَاةُ الْعَصْرِ، وَصَلَاةُ الصُّبْحِ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى»

174 - قَالَ: حَدَّثَنَا بِهِ سِتَّةٌ عَنْ إِسْمَاعِيلَ،: سُفْيَانُ، وَهُشَيْمٌ، وَوَكِيعٌ، وَالْمُعْتَمِرُ، وَغَيْرُهُمْ. قَالَ عَلِيٌّ: لَا يَكُونُ الْإِسْنَادُ أَجْوَدَ مِنْ ذَا

175 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْخُزَاعِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبَصْرِيُّ -[105]-، وَأَبُو سَلَمَةَ، وَاللَّفْظُ لَفْظُ مُحَمَّدٍ قَالَا: ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ صُهَيْبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ: {§لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ} [يونس: 26] قَالَ: " إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ، وَدَخَلَ أَهْلُ النَّارِ النَّارَ، نَادَى مُنَادٍ: يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ إِنَّ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ مَوْعِدًا يُرِيدُ أَنْ يُنْجِزَكُمُوهُ " قَالَ: " فَيُقَالُ: مَا هُوَ؟ أَلَمْ يُبَيِّضْ وُجُوهَنَا، وَيُثَقِّلْ مَوَازِينَنَا، وَأَدْخَلَنَا الْجَنَّةَ، وَأَجَارَنَا مِنَ النَّارِ؟ " قَالَ: «فَيُكْشَفُ الْحِجَابُ، فَيَتَجَلَّى لَهُمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى» قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، مَا أَعْطَاهُمْ شَيْئًا هُوَ أَحَبَّ إِلَيْهِمْ وَلَا أَقَرَّ لِأَعْيُنِهِمْ مِنَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى»

اسم الکتاب : الرد على الجهمية المؤلف : الدارمي، أبو سعيد    الجزء : 1  صفحة : 104
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست