responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيمان المؤلف : ابن منده، أبو عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 267
125 - أَنْبَأَ عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا يُوسُفُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحُلْوَانِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، ثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ ابْنِ مَوْهَبٍ، ح وَأَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، ثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَوْهَبٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ، أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: §حَدِّثْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ، فَقَالَ الْقَوْمُ: مَا لَهُ؟، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَرَبٌ، مَا لَهُ؟، تَعْبُدُ اللَّهَ، وَلَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَتَصِلُ الرَّحِمَ ذَرْهَا ذَرْهَا» وَأَنْبَأَ عَلِيُّ بْنُ نَصْرٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ، ثَنَا أَبُو عُمَرَ، ثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بِإِسْنَادِهِ. " قَالَ: وَسَمِعْتُ مُحَمَّدًا يَقُولُ: ثَنَا أَبُو عُمَرَ فِي أَوَّلِ السُّنَّةِ، فَقَالَ: مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ ثُمَّ ثَنَا فِي السُّنَّةِ الْأُخْرَى، فَقَالَ: عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ وَكَانَ فِي كِتَابِي مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ فَضَرَبَ عَلَى مُحَمَّدٍ "

126 - أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ، قَالَا: ثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي صَفْوَانَ، ح، وَأَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْفَضْلِ، وَأَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَيُّوبَ، قَالَا: ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلَمَةَ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، ح، وَأَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَمْرٍو الرَّبَّالِيُّ، ح، وَثَنَا حَسَّانُ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ زُهَيْرٍ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ هَاشِمٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، ح، وَأَنْبَأَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلَمَةَ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ هَاشِمٍ، قَالُوا: ثَنَا بَهْزُ بْنُ أَسَدٍ الْعَمِّيُّ، ثَنَا شُعْبَةُ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَوْهَبٍ، وَأَبُوهُ عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُمَا سَمِعَا مُوسَى بْنَ طَلْحَةَ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ، أَنَّ رَجُلًا قَالَ -[268]-: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ، فَقَالَ الْقَوْمُ: مَا لَهُ؟ مَا لَهُ؟، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَرَبٌ، مَا لَهُ؟» ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§لَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَتَصِلُ الرَّحِمَ ذَرْهَا» ، قَالَ: «كَأَنَّهُ عَلَى رَاحِلَةٍ» . سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ يَعْقُوبَ الشَّيْبَانِيَّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ سَلَمَةَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ مُسْلِمًا، وَسَأَلْتُهُ عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ، فَقَالَ: مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ هُوَ عَمْرٌو، لِأَنَّ غَيْرَهُ رَوَاهُ عَنْ عَمْرٍو. «وَالْأَبُّ وَالِابْنُ اشْتَرَكَا فِي هَذَا الْحَدِيثِ» . وَهَذَا حَدِيثٌ مُجْمَعٌ عَلَى صِحَّتِهِ ". أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ أَبِي الْوَلِيدِ، وَأَبِي عُمَرَ الْحَوْضِيِّ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بِشْرٍ، عَنْ بَهْزٍ، وَتَكَلَّمَ فِي رِوَايَةِ شُعْبَةَ، فَقَالَ: مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ وَهْمٌ مِنْ شُعْبَةَ وَإِنَّمَا هُوَ عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ بْنِ مَوْهَبٍ وَتَرَكَ حُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَبَّانِيُّ رِوَايَةَ شُعْبَةَ وَاخْتَصَرَ عَلَى حَدِيثِ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ وَالصَّوَابُ مَا قَالَ وَتَرْكُ رِوَايَةِ شُعْبَةَ أَوْلَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ "

اسم الکتاب : الإيمان المؤلف : ابن منده، أبو عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 267
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست