responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 647
فَجَعَلْتُ أَتَمَنَّى أَنْ يَأْتِيَ أَخٌ لِي وَأَدْعُو اللَّهَ أَنْ يَأْتِيَ بِهِ فَلَمْ يَأْتِ حَتَّى قَامُوا قَالَ: ابْنُ الْمُسَيِّبِ فَأَوَّلْتُ ذَلِكَ قُبُورَهُمْ اجتمعت ها هنا وانفرد عثمان.
صحيح: [62ـ ك فضائل أصحاب النبي صالى الله عيه وسلم, 5ـ ب قول النبي صلى الله عليه وسلم لو كنت متخذاً خليلاً. م: 44ـ ك فضائل الصحابة , ح 29] .
1152 - عن أبي هريرة رضي الله عنه خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي طائفة من النَّهَارِ لَا يُكَلِّمُنِي وَلَا أُكَلِّمُهُ حَتَّى أَتَى سُوقَ بَنِي قَيْنُقَاعٍ فَجَلَسَ بِفِنَاءِ بَيْتِ فَاطِمَةَ فَقَالَ: (أَثَمَّ لُكَعٌ؟ أَثَمَّ لُكَعٌ [1] ؟) فَحَبَستْهُ شَيْئًا فَظَنَنْتُ أَنَّهَا تُلْبِسُهُ سِخَابًا [2] أَوْ تُغَسِّلُهُ فَجَاءَ يشتد حتى عانقه وقبله وقال:

[1] - لكع بمعنى الصغير قيل لغة تميم والمراد الحسن.
[2] - سخابا: أي قلادة من طيب ليس فيها ذهب ولا فضة أو خرز أو قرنفل.
اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 647
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست