responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 290
مِن الأريافِ كُلِّها حَتى بَلَحَت الأريَاف كُلُّها ممَا جَهدها ذَلك - فَقام عُمر يَدعو - فَقَالَ: (اللهُمَّ اجعَل رِزقَهُم عَلى رُؤوسِ الجِبال) . فَاسْتَجَابَ اللَّهُ لَه وَلِلْمُسْلِمِينَ، فَقال حِين نَزل بِهِ الْغَيْثُ: (الحَمدُ لِلَّهِ فَوالله لَو أن الله لم يُفرجَها مَا تَركتُ أَهل بَيتٍ مِن المُسلمين لَهم سِعةً إِلا أَدخلتُ مَعهم أَعدادَهُم مِن الفُقراء فَلم يَكن اثْنَانِ يَهلكان مِن الطعَام عَلى مَا يُقيم وَاحِدًا)
صحيح الإسناد.

563 - عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ك (ضَحايَاكُم لَا يُصبحُ أَحدُكُم بَعد ثَالثةٍ وفِي بَيته مِنه شَيءٍ،) فَلما كَانَ العامُ المُقبلُ قَالوا يَا رَسُولَ اللَّهِ نَفعل كَما فَعلنا العَام الْمَاضِيَ؟ قَالَ: (كُلوا وادَّخِروا فَإن ذَلكَ العَامَ كَانُوا فِي جَهدٍ فَأردتُ أَنْ تًعينُوا) .
صحيح ـ «الإرواء» (4/370) [خ: 73ـ الأضاحي, 16 ـ ب ما يؤكل من لحوم الأضاحي. م: 35ـ ك الأضاحي , ح 34]

اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 290
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست