مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الأدب المفرد بالتعليقات
المؤلف :
البخاري
الجزء :
1
صفحة :
223
ضعيف الإسناد، فيه يزيد بن أبي زياد، وفيه ضعف، لكن الجملة الأخيرة صحيحة عن غير ما واحد من الصحابة منهم أبو ذر، فانظره في الحديث رقم (433)
203- باب من لم يُواجه الناس بكلامه
436 - عن عائشة رضي الله عنها قالت: صَنعَ النبيُ صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا فَرخَص فِيه فَتنزَّهَ عَنه قَوم فَبلغ ذَلِكَ النبيَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخطب فَحمد اللَّهَ ثُم قَال: (مَا بَال أَقوامٍ يَتنزَّهون عَنِ الشيءِ أَصنَعُهُ؟ فَوالله إِني لأعلمُهُم بِاللَّهِ وأَشدُهُم لَه خشيةً)
صحيح -[خ: 78ـ ك الأدب , 72ـ ب من لم يواجه الناس بالعتاب. م: 43ـ ك الفضائل , ح 127]
437 - عن أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَلَّ مَا يُواجِهُ الرجُلَ بشيءٍ يَكرَهُهُ، فَدخلَ عَليه يَوْمًا رجلٌ وعَليهِ أَثرُ صُفرةٍ، فَلما قَامَ قَال لِأَصْحَابِهِ: (لَو غَيرَ - أَو نَزع - هَذهِ الصُفرةَ)
ضعيف - «مختصر الشمائل» (297) : [د: 32 - ك الترجل، 8 - ب في الخلوق للرجل]
اسم الکتاب :
الأدب المفرد بالتعليقات
المؤلف :
البخاري
الجزء :
1
صفحة :
223
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir