responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 156
141- باب من أصبح آمنا في سربه
300 - عَنْ سَلَمَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مِحْصَنٍ الأنصاري عن أبيه - عبيد بن بن محصن اختلف في صحبته - عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَن أَصبَحَ آمِناً فِي سِربِهِ [1] مُعافَىً فِي جَسَدِه عِندَّهُ طَعامُ يَومِه فَكأنَّما حِيزَتْ لَهُ الدُّنيَا)
حسن ـ «الصحيحة» (2318) : [ت: 34ـ الزهد , 34ـ ب حدثنا عمرو بن مالك. جه: 37ـ ك الزهد , 9ـ ب القناعة , ح 4141]

142- باب طيب النفس
301 - عن مُعَاذَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خُبَيْبٍ الْجُهَنِيَّ يحدث عن أبيه عن عمه - عبيدة بن عبد الحي - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خَرجَ عَليهِم وعَليه أَثَرُ غُسلٍ وَهو طَيبُ النَّفسِ فَظَنَنا أَنَّهُ ألمَّ بِأهلِهِ، فَقُلنَا يَا رسولَ اللَّهِ نَراكَ طَيِبُ النَّفسِ؟ قَالَ: (أَجَل، والحَمدُ لله)

[1] - أي في نفسه.
اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 156
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست