responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الآحاد والمثاني المؤلف : ابن أبي عاصم    الجزء : 1  صفحة : 261
§تَسْمِيَةُ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ

345 - حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ: وَكَانَ مِمَّنْ §شَهِدَ بَدْرًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِنْ قُرَيْشٍ وَالْأَنْصَارِ ثَلَاثُمِائَةٍ وَسِتَّةُ عَشَرَ رَجُلًا، وَاللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَعْلَمُ " مِنْهُمْ مِنْ بَنِي هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ ثَمَانِيَةُ أَنْفَارٍ مُحَمَّدٌ سَيِّدُ الْمُرْسَلِينَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَإِمَامُهُمُ الَّذِي هَدَاهُمُ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ وَحَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَزَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ وَأَبُو مَرْثَدٍ وَابْنُهُ مَرْثَدُ بْنُ أَبِي مَرْثَدٍ، وَهُمَا حَلِيفَانِ لِحَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَأَبُو كَبْشَةَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَسٌه مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قَالَ ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ: وَقَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ فِي تَسْمِيَةِ أَهْلِ بَدْرٍ: وَشُقْرَانُ شَهِدَ بَدْرًا وَهُوَ عَبْدٌ لَمْ يُسْهَمْ لَهُ. وَمِنْ بَنِي الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ أَرْبَعَةُ أَنْفَارٍ: عُبَيْدَةُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ وَالطُّفَيْلُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ الْمُطَّلِبِ وَالْحُصَيْنُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ الْمُطَّلِبِ وَمِسْطَحُ بْنُ أُثَاثَةَ بْنِ عَبَّادِ بْنِ الْمُطَّلِبِ -[262]-. وَمِنْ بَنِي عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ خَمْسَةَ عَشَرَ رَجُلًا: عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ تَخَلَّفَ بِالْمَدِينَةِ عَلَى امْرَأَتِهِ رُقَيَّةَ بِنْتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَتْ وَجِعَةً فَتُوُفِّيَتْ قَبْلَ قُدُومِ أَهْلِ بَدْرٍ الْمَدِينَةَ، فَضَرَبَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَهْمِهِ فَقَالَ: وَأَجْرِي يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «وَأَجْرُكَ» . وَأَبُو حُذَيْفَةَ بْنُ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَحْشٍ وَسَالِمٌ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ وَشُجَاعُ بْنُ وَهْبٍ الْأَسَدِيُّ وَعُقْبَةُ بْنُ وَهْبٍ أَخُو شُجَاعٍ وَمَالِكُ بْنُ عَمْرٍو وَرَبِيعَةُ بْنُ أَكْثَمَ حَلِيفَانِ لَهُمْ وَعُكَّاشَةُ بْنُ مِحْصَنٍ وَمُحْرِزُ بْنُ وَهْبٍ وَيُقَالُ: ابْنُ نَضْلَةَ وَأَرْبَدَ بْنَ رُقَيْشِ بْنِ رِئَابٍ وَقَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ مَكَانَ أَرْبَدَ بْنِ رُقَيْشٍ: يَزِيدُ بْنُ رُقَيْشٍ وَأَبُو سِنَانِ بْنِ مِحْصَنٍ وَابْنُهُ سِنَانُ بْنُ أَبِي سِنَانٍ وَثَقِيفُ بْنُ عَمْرٍو وَالْمُدْلِجِيُّ بْنُ عَمْرٍو وَهُوَ مِنْ بَنِي سُلَيْمِ مِنْ بَنِي حُجْرٍ. وَيُقَالُ إِنَّ صُبَيْحًا مَوْلَى أَبِي الْعَاصِ تَجَهَّزَ إِلَى بَدْرٍ، ثُمَّ مَرِضَ فَحَمَلَ عَلَى بَعِيرِهِ أَبَا سَلَمَةَ بْنَ عَبْدِ الْأَسْدِ. وَمِنْ بَنِي نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ رَجُلَانِ: عُتْبَةُ بْنُ غَزْوَانَ حَلِيفٌ لَهُمْ وَخَبَّابٌ مَوْلَى عُتْبَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا. وَمِنْ بَنِي أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ: الزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوَّامِ بْنِ خُوَيْلِدٍ وَحَاطِبُ بْنُ أَبِي بَلْتَعَةَ وَسَعْدٌ مَوْلَى حَاطِبٍ. وَمِنْ بَنِي عَبْدِ الدَّارِ بْنِ قُصَيٍّ رَجُلَانِ: مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ عَبْدِ الدَّارِ بْنِ -[263]- قُصَيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَسُوَيْبِطُ بْنُ سَعْدِ بْنِ حَرْمَلَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ عُمَيْلَةَ بْنِ السَّيَّافِ بْنِ عَبْدِ الدَّارِ بْنِ قُصَيٍّ. وَمِنْ بَنِي عَبْدِ بْنِ قُصَيٍّ رَجُلٌ طُلَيْبُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ قُصَيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. وَمِنْ بَنِي زُهْرَةَ بْنِ كِلَابٍ ثَمَانِيَةُ نَفَرٍ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفِ بْنِ عَبْدِ عَوْفٍ وَسَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ وَمَالِكُ بْنُ وُهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ وَعُمَيْرُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ وَالْمِقْدَادُ بْنُ عَمْرٍو حَلِيفٌ لَهُمْ مِنْ بَهَرَاءَ وَمَسْعُودُ بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ عَمْرٍو الْقَارِي حَلِيفٌ لَهُمْ وَذُو الشِّمَالَيْنِ بْنُ عَبْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نَضْلَةَ حَلِيفٌ لَهُمْ مِنْ غَبْشَانَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودِ بْنِ أُمِّ عَبْدٍ خَبَّابُ بْنُ الْأَرَتِّ حَلِيفٌ لَهُمْ. وَمِنْ بَنِي تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كِلَابٍ خَمْسَةُ نَفَرٍ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَاسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَامِرِ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمٍ وَبِلَالٌ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَصُهَيْبُ بْنُ سِنَانٍ مَوْلَى النَّمِرِ بْنِ قَاسِطٍ وَعَامِرُ بْنُ فُهَيْرَةَ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ وَقَدِمَ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمٍ مِنَ الشَّامِ بَعْدَ مَا رَجَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ بَدْرٍ فَكَلَّمَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَهْمِهِ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَكَ سَهْمُكَ» قَالَ: وَأَجْرِي يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: «وَأَجْرُكَ» . وَمِنْ بَنِي مَخْزُومِ بْنِ يَقَظَةَ بْنِ مُرَّةَ خَمْسَةُ نَفَرٍ: أَبُو سَلَمَةَ وَاسْمُهُ عَبْدُ مَنَافِ بْنِ عَبْدِ الْأَسْدِ بْنِ هِلَالِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ وَالْأَرْقَمُ بْنُ أَبِي الْأَرْقَمِ وَشَمَّاسُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الشَّرِيدِ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ هَرَمِيِّ بْنِ -[264]- عَامِرِ بْنِ مَخْزُومٍ وَعَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ وَمُعَتِّبُ بْنُ عَوْفِ بْنِ عَامِرٍ وَيُقَالُ لَهُ: مُعَتِّبُ بْنُ حَمْرَاءَ حَلِيفٌ لَهُمْ. وَمِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ ثَلَاثَةُ عَشَرَ رَجُلًا: عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْظِ بْنِ زَرَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَزَيْدُ بْنُ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ وَعَمْرُو بْنُ سُرَاقَةَ وَعَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ حَلِيفٌ لَهُمْ وَوَاقِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَلِيفٌ لَهُمْ مِنْ بَنِي حَنْظَلَةَ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ وَخَوْلِيُّ بْنُ أَبِي خَوْلِيٍّ حَلِيفٌ لَهُمْ وَمِهْجَعٌ مَوْلَى عُمَرَ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ كَانَ أَوَّلَ قَتِيلٍ بَيْنَ الْقَوْمِ رَمْي بِسَهْمٍ وَهِلَالُ بْنُ أَبِي خَوْلِيٍّ حَلِيفٌ لَهُمْ. وَمِنْ بَنِي سَعْدِ بْنِ لَيْثٍ حُلَفَاءُ لَهُمْ: عَامِرُ بْنُ الْبُكَيْرِ وَعَاقِلُ بْنُ الْبُكَيْرِ وَإِيَاسُ بْنُ الْبُكَيْرِ وَخَالِدُ بْنُ الْبُكَيْرِ بْنِ عَبْدِ لَيْلِ بْنِ نَاشِبِ بْنِ غَيْرَةَ بْنِ سَعْدِ بْنِ لَيْثٍ، وَقَدِمَ سَعْدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ مِنَ الشَّامِ بَعْدَ مَقْدَمِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ بَدْرٍ فَكَلَّمَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَهْمِهِ فَقَالَ: «لَكَ سَهْمُكَ» قَالَ: وَأَجْرِي يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: «وَأَجْرُكَ» وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُرَاقَةَ أَخُو عَمْرٍو. وَمِنْ بَنِي جُمَحَ بْنِ هُصَيْصِ بْنِ كَعْبٍ أَرْبَعَةُ نَفَرٍ: عُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونٍ وَقُدَامَةُ بْنُ مَظْعُونٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَظْعُونٍ وَمَعْمَرُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ مَعْمَرِ بْنِ حَبِيبٍ. وَمِنْ بَنِي سَهْمِ بْنِ عَمْرِو بْنِ هُصَيْصٍ رَجُلٌ وَاحِدٌ: خُنَيْسُ بْنُ حُذَافَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ سَهْمٍ -[265]-. وَمِنْ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ ثُمَّ مِنْ بَنِي مَالِكِ بْنِ حَسَلٍ سَبْعَةُ نَفَرٍ: أَبُو سَبْرَةَ بْنُ أَبِي رُهْمِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ أَبِي قَيْسِ بْنِ عَبْدِ وُدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَسَلٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَخْرَمَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ أَبِي قَيْسِ بْنِ عَبْدِ وُدٍّ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُهَيْلِ بْنِ عُمَرَ، فَرَّ يَوْمَئِذٍ مِنْ أَبِيهِ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا زَعَمُوا وَعُمَيْرُ وَيُقَالُ: عَمْرُو بْنُ عَوْفٍ مَوْلَى سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو وَوَهْبُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي سَرْحٍ وَسَعْدُ بْنُ خَوْلَةَ وَحَاطِبُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ -[266]-. وَمِنْ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ فِهْرٍ سِتَّةُ نَفَرٍ: أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ وَسُهَيْلُ بْنُ بَيْضَاءَ وَصَفْوَانُ بْنُ بَيْضَاءَ وَعُمَرُ بْنُ أَبِي سَرْحٍ وَعِيَاضُ بْنُ زُهَيْرٍ وَعَمْرٌو وَيُقَالُ: جَابِرُ بْنُ الْحَارِثِ فَذَلِكَ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ، ثُمَّ مِنْ قُرَيْشٍ وَمَنْ ضَرَبَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَهْمِهِ وَأَجْرِهِ. قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: وَكَانَ عُرْوَةُ يَقُولُ: قُسِمَتْ سِهَامُهُمْ مِائَةَ سَهْمٍ، وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ

اسم الکتاب : الآحاد والمثاني المؤلف : ابن أبي عاصم    الجزء : 1  صفحة : 261
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست