responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اعتلال القلوب المؤلف : الخرائطي    الجزء : 1  صفحة : 242
475 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الدَّوْرَقِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْأَزْرَقُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَنَفِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَسَّانُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكَرْمَانِيُّ، عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، وَمُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: " كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَّ رَجُلٌ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، §وَاللَّهِ إِنَّنِي لَأُحِبُّ فُلَانًا فِي اللَّهِ. فَقَالَ: «هَلْ أَعْلَمْتَ أَخَاكَ؟» . قُلْتُ: لَا. قَالَ: «قُمْ فَأَعْلِمْهُ» قَالَ: فَقُمْتُ فَلَحِقْتُهُ فَقُلْتُ: يَا فُلَانُ تَعْلَمُ أَنِّي أُحِبُّكَ فِي اللَّهِ. قَالَ: وَأَنَا أُحِبُّكَ فِي اللَّهِ، وَقُلْتُ: لَوْلَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَنِي أَنْ أُعْلِمَكَ مَا أَعْلَمْتُكَ "

476 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ دَاوُدَ الْقَنْطَرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ قَالَ: أَتَى أَبُو مُسْلِمٍ الْجَيْشَانِيُّ إِلَى أَبِي أُمَيَّةَ فِي مَنْزِلِهِ فَقَالَ: سَمِعْتُ أَبَا ذَرٍّ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «§إِذَا أَحَبَّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَأْتِهِ فِي مَنْزِلِهِ فَلْيُخْبِرْهُ أَنَّهُ يُحِبُّهُ» وَقَدْ جِئْتُكَ فِي مَنْزِلِكَ

477 - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَبُو حَفْصٍ النَّسَائِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي -[243]- الْحَوَارِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو رَجَاءٍ نَصْرُ بْنُ شَاكِرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ قَالَ: " لَقِيَ أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ يَعْنِي الْفَضْلَ بْنَ غَزُولٍ فَقَالَ: «وَاللَّهِ إِنِّي §لَأُحِبُّكَ، وَلَوْلَا الْحَيَاءُ لَقَبَّلْتُكَ»

اسم الکتاب : اعتلال القلوب المؤلف : الخرائطي    الجزء : 1  صفحة : 242
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست