responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اعتلال القلوب المؤلف : الخرائطي    الجزء : 1  صفحة : 18
8 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَابِرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ قَالَ: «إِنَّ §الْقَلْبَ إِذَا لَمْ يَكُنْ فِيهِ حُزْنٌ خَرِبَ»

9 - حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ: حَدَّثَنَا سَيَّارُ بْنُ حَاتِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا بَشِيرُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ: حَدَّثَنَا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ قَالَ: «إِنَّ §لِلَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فِي الْأَرْضِ آنِيَةً، فَأَحَبُّهَا إِلَيْهِ مَا صَفَا مِنْهَا وَرَقَّ، وَإِنَّ آنِيَةَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْأَرْضِ قُلُوبُ عِبَادِهِ الصَّالِحِينَ»

10 - حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ دَاوُدَ الصَّاغَانِيُّ، حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ قَالَ: سَمِعْتُ مَعْرُوفًا الْكَرْخِيَّ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ §قُلُوبُنَا وَنَوَاصِينَا بِيَدِكَ، لَمْ تُمَلِّكْنَا مِنْهُمَا شَيْئًا، فَإِذْ قَدْ فَعَلْتَ بِهِمَا ذَلِكَ فَكُنْ أَنْتَ وَلِيُّهُمَا، وَاهْدِهِمَا إِلَى سَوَاءِ السَّبِيلِ»

11 - حَدَّثَنَا ابْنُ الْجُنَيْدِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَوْفُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ قَالَ: حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ رَدِيعٍ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ: " كَانَتِ امْرَأَةٌ مِنَ التَّابِعِينَ تَقُولُ: «اللَّهُمَّ §أَقْبِلْ بِمَا أَدْبَرَ مِنْ قَلْبِي، وَافْتَحْ مَا أُقْفِلَ عَنْهُ حَتَّى تَجْعَلَهُ هَنِيئًا مَرِيئًا بِالذِّكْرِ لَكَ»

12 - حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ يَزِيدَ قَالَ: حَدَّثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ جَمِيلٍ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أُمِّ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا. وَحَدَّثَنَا التَّرْقُفِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْفِرْيَابِيُّ، عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي سُفْيَانَ، عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ: «§يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ، ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى طَاعَتِكَ» ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ تُكْثِرُ أَنْ تَدْعُوَ بِهَذَا -[19]- الدُّعَاءِ، هَلْ تَخْشَى؟ قَالَ: «وَمَا يُؤَمِّنُنِي يَا عَائِشَةُ، وَقُلُوبُ الْعِبَادِ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، إِذَا أَرَادَ أَنْ يُقَلِّبَ قَلْبَ عَبْدٍ لَهُ قَلَّبَهُ، وَقَلَّبَ الْوُسْطَى وَالسَّبَّابَةَ» اللَّفْظُ لِسَعْدَانَ

اسم الکتاب : اعتلال القلوب المؤلف : الخرائطي    الجزء : 1  صفحة : 18
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست