responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أخبار مكة المؤلف : الفاكهي، أبو عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 432
939 - حَدَّثَنَا تَمِيمُ بْنُ الْمُنْتَصِرِ قَالَ: ثنا إِسْحَاقُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ شَرِيكٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ، عَنْ مُنْذِرٍ الثَّوْرِيِّ قَالَ: إِنَّ حُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ نَظَرَ إِلَى قَوْمٍ قَدْ حَجُّوا، فَقَالَ: " §اجْمَعُوا حَوَائِجَكُمْ؛ فَإِنَّكُمْ وَفْدُ اللهِ تَعَالَى، ثُمَّ سَلُوهُ "

940 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ كَثِيرِ بْنِ دِينَارٍ أَبُو سُلَيْمَانَ الشَّامِيُّ قَالَ: ثنا أَبِي قَالَ: ثنا الْمُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ قَالَ: سَمِعْتُ شَقِيقَ بْنَ سَلَمَةَ، يَقُولُ: أَرَدْتُ الْحَجَّ، فَسَأَلْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَقَالَ: " §إِنْ تَكُنْ نِيَّتُكَ صَادِقَةً وَأَصْلُ نَفَقَتِكَ طَيِّبَةً، وَصُرِفَ عَنْكَ الشَّيْطَانُ حَتَّى تَفْرُغَ مِنْ عَقْدِ حَجِّكَ، عُدْتَ مِنْ سَيِّئَاتِكَ كَيَوْمِ وَلَدَتْكَ أَمُّكَ "

941 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَرَ قَالَ: ثنا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ -[433]-

942 - قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الزِّمَّانِيُّ قَالَ: ثنا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ، جَمِيعًا، يَزِيدُ أَحَدُهُمَا عَلَى صَاحِبِهِ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ قَالَ: إِنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ عِنْدَ اللهِ تَعَالَى إِيمَانٌ لَا شَكَّ فِيهِ، وَغَزْوٌ لَا غُلُولُ فِيهِ، وَحَجٌّ مَبْرُورٌ " قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: مَبْرُورٌ مُكَفِّرٌ خَطَايَا ثَلَاثِ سِنِينَ

943 - وَحَدَّثَنِي سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ قَالَ: ثنا حَمَّادُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي عَلِيٍّ هَمَّامٍ، عَنْ كَعْبٍ قَالَ: " §مَنْ حَجَّ هَذَا الْبَيْتَ، فَلَمْ يَرْفُثْ، وَلَمْ يَفْسُقْ، وَلَمْ يُجَادِلْ، غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُهُ، وَاسْتَأْنَفَ الْعَمَلَ "

اسم الکتاب : أخبار مكة المؤلف : الفاكهي، أبو عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 432
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست