responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن المؤلف : غُلام ثَعْلَب    الجزء : 1  صفحة : 394
وَكَانَ من الْعلمَاء، وَقَالَت طَائِفَة: هَذَا الْقَائِل هُوَ: سُلَيْمَان نَفسه، لِأَنَّهُ كَانَ أقدر على الدُّعَاء، وَأَشد تمَكنا من الْقُدْرَة بِاللَّه - جلّ وَعز - من آصف والعفريت، قَالَ: فَدَعَا سُلَيْمَان نَفسه ربه - جلّ وَعز - فَأَجَابَهُ، وصور بَين يَدَيْهِ الْعَرْش فِي لَحْظَة. {بل هم قوم يعدلُونَ} أَي: يشركُونَ بِاللَّه - جلّ وَعز - أَي: يجْعَلُونَ مَعَه عدلا، أَي: مِثَالا، لَا إِلَه إِلَّا هُوَ.

اسم الکتاب : ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن المؤلف : غُلام ثَعْلَب    الجزء : 1  صفحة : 394
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست