responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ناسخ القرآن العزيز ومنسوخه المؤلف : ابن البارزي    الجزء : 1  صفحة : 30
"م": {وَالَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا} [1] أي بالتعيير والشتم
"ن": {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي} [2] الآية
"م": {إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ} 3
"ن": "91 ب" {وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ} [4] إن أريد بالقريب[5] قرب الرجوع بعد ارتكاب الذنب لا قربه من الموت.
"م": {فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ} 6
"ن": في المؤمنين {وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ} 7
"م": {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ} 8
"ن": لبعض حكمها في النور {لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ} [9] أي لا إثم في مواكلتهم.
أنزلت لما تحرج الأنصار من مواكلتهم بعد نزول الآية المنسوخة[10] وقيل يحتمل أنها محكمة.
"م": {وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ} 11
"ن": في الأنفال {وَأُولُوا الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ} 12
"م": {وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ} [13] الآية.

[1] آية 16.
[2] النور 2.
3 آية 17.
[4] آية 18.
[5] في الآية السابقة "17" من النساء: {ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ} .
6 آية 24.
7 المؤمنون 5.
8 آية 29.
[9] النور 61.
[10] ينظر: أسباب النزول 343 – 344، لباب النقول 163 – 164.
11 آية 33. وفي امصحف الشريف "عقدت" بغير ألف، وهي قراءة عاصم وحمزة والكسائي. أما "عاقدت" بألف فهي قراءة بقية السبعة. "السبعة233، حجة
القراءات 201.
12 الأنفال 75.
[13] آية 64.
اسم الکتاب : ناسخ القرآن العزيز ومنسوخه المؤلف : ابن البارزي    الجزء : 1  صفحة : 30
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست