responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معاني القرآن المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 329
وقال الضاحك يعلمه الله يوم القيامة بما كان يسره ليعلم أنه لم يخف عليه وقيل لا يكون في هذا نسخ لانه خبر ولكن يبينه ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم فالمعنى والله اعلم وان تبدوا ما في انفسكم أو تخفوه من الكبائر والذي رواه علي بن ابي طلحة عن ابن عباس حسن والله اعلم بما اراد فأما ما روي عن ابن عباس من النسخ فمما يجب ان يوقف على تأويله إذ كانت الاخبار لا يقع فيها ناسخ ولا منسوخ

اسم الکتاب : معاني القرآن المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 329
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست