responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معاني القراءات المؤلف : الأزهري، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 257
قوله: (وَإِنِّي أُعِيذُهَا ... (36)
فتح الياء من (إِنِّي أُعِيذُهَا) نافع وحده.
* * *
وقوله: (اجْعَلْ لِي آيَةً ... (41) .
فتح الياء نافع وأبو عمرو، وأرسلها الباقون.
* * *
وقوله: (إِنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ ... (49)
حركها ابن كثيرٍ ونافع وأبو عمرو، وأرسلها الباقون.
* * *
وقوله: (مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ ... (52) .
حركها نافع وحده، وأسكنهاَ الباقون.
* * *
وقوله جلَّ وعزَّ: (فَيَكُونُ طَيْرًا ... (49)
قرأ نافع والحضرمي: (فَيَكُونُ طَائِرًا) موحدا، وكذلك فى
المائدة.
وقرأ الباقون: (فَيَكُونُ طَيْرًا) على الجمع في السورتين.
وروى أبو عمرو عن أبي العباس أنه قال: الناس كلهم يقولون
للواحد: (طائرا) وأبو عبيدة معهم، ثم انفرد فأجاز أن يقال:
(طيرًا) للواحد، وجمعه على طيُور.
قال: وأبو عبيدة ثقة.

اسم الکتاب : معاني القراءات المؤلف : الأزهري، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 257
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست