responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور المؤلف : البقاعي، برهان الدين    الجزء : 1  صفحة : 165
الزخرف ثم حم الدخان، ثم الجاثية، ثم الأحقاف، ثم والذاريات، ثم هل
أتاك حديث الغاشية، ثم الكهف، ثم حم عسق، ثم إبراهيم، ثم الأنبياء.
ثم النحل أربعين آية، وبقيتها بالمدينة، ثم تنزيل السجدة، ثم إنا أرسلنا.
ثم والطور، ثم المؤمنون، ثم تبارك الذي بيده الملك، ثم الحاقة، ثم سأل
سائل، ثم عم يتساءلون ثم والنازعات، ثم إذا السماء انفطرت، ثم إذا
السماء انشقت، ثم الروم، ثم العنكبوت، ثم ويل للمطففين.
فذلك ما أنزل عليه - صلى الله عليه وسلم - بمكة، خمس وثمانون سورة إلا من سورة النحل، فإنه نزل بمكة أربعون آية، وبقيتها بالمدينة.
وما أنزل بالمدينة، ثمان وعشرون سورة، سوى سورة النحل، فإنه
أنزل بمكة من سورة النحل أربعون آية، وبقيتها بالمدينة.
وأنزل عليه بعد ما قدم المدينة: سورة البقرة، ثم آل عمران، ثم
الأنفال ثم الأحزاب، ثم المائدة، ثم المُمْتَحَنَة، ثم النساء، ثم إذا زلزلت.
ثم الحديد ثم سورة محمد، ثم الرعد، ثم الرحمن، ثم هل أتى على الِإنسان.
ثم سورة النساء القصرى، ثم لم يكن الذين كفروا، ثم الحشر، ثم إذا
جاء نصر الله والفتح، ثم النور، ثم الحج، ثم المنافقون، ثم المجادلة، ثم
الحجرات، ثم يا أيها النبي لم تحرم، ثم الجمعة، ثم التغابن، ثم سبح
الحواريون، ثم إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً ثم التوبة، خاتمة القرآن.
فذلك ثمان وعشرون سورة.

اسم الکتاب : مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور المؤلف : البقاعي، برهان الدين    الجزء : 1  صفحة : 165
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست