مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
مصابيح الدرر في تناسب آيات القرآن الكريم والسور
المؤلف :
أبو العلاء، عادل بن محمد
الجزء :
1
صفحة :
104
المبحث السَّادِس: نماذج تطبيقية على علم الْمُنَاسبَة
أَولا: التناسب فِي الْآيَات
...
المبْحثُ السَّادس: نماذج تطبيقية على علم الْمُنَاسبَة
كَانَت هَذِه المباحث الْمُتَقَدّمَة أقرب إِلَى أَن تكون مدخلًا نظرياً لدراسة علم الْمُنَاسبَة، والآن جَاءَ أَوَان النّظر فِي التطبيقات العملية لمبادئ هَذَا الْعلم الشريف وأغراضه السامية، من خلال عرضٍ لبَعض نماذج مَا تعرض لَهُ الكاتبون فِيهِ، والمهتمون بِهِ.
وسوف نَخْتَار نماذج ثَلَاثَة فَقَط، حَتَّى لَا يخرج الْكَلَام بِنَا عَن حُدُود هَذِه الدراسة، آملين أَن تكون دَالَّة على أهمية هَذَا الْعلم، وضرورة مُتَابعَة النّظر فِيهِ (نظريا وتطبيقاً) ، حَتَّى يَسْتَوِي كلٌّ منا على سُوقه، ويتحقق المُرَاد الْأَعْظَم مِنْهُ، وَهُوَ الاهتداء بهداية الْقُرْآن الْعَظِيم، وَالنَّظَر إِلَيْهِ كوحدة وَاحِدَة، من شَأْن الاعتناء بهَا (علما وَعَملا) أَن يخرج الْأمة من أزمتها، وَيُعِيد إِلَيْهَا سالف مجدها وعزتها.
وَقد اخترتُ النماذج بِحَسب النّظر إِلَى أَنْوَاع علم الْمُنَاسبَة الرئيسة؛ وَلذَا جَاءَت تمثيلاً للتناسب بَين الْآيَات، ثمَّ فِي السُّورَة الْوَاحِدَة، ثمَّ فِيمَا بَين السُّور.
وَبِاللَّهِ الْهِدَايَة، وَمِنْه التَّوْفِيق، وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِهِ.
أَولا: التناسب فِي الْآيَات
:
لعلَّ من أَكثر آيَات الْقُرْآن الْمجِيد إشْكَالًا من جِهَة بَيَان مناسبتها لسياق السُّورَة الَّتِي وَردت فِيهَا، هِيَ هَذِه الْآيَات الْأَرْبَع من سُورَة الْقِيَامَة: {لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ} (16:19) ، ولعلَّ أهمية حلِّ إِشْكَال تناسب هَذِه الْآيَات يرجع إِلَى أَنَّهَا كَانَت من قديمٍ محلَّ جدل وتشكك من قبل الطاعنين فِي هَذَا الْكتاب الْمجِيد، وَفِي هَذَا
اسم الکتاب :
مصابيح الدرر في تناسب آيات القرآن الكريم والسور
المؤلف :
أبو العلاء، عادل بن محمد
الجزء :
1
صفحة :
104
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir