اسم الکتاب : مباحث في علوم القرآن المؤلف : صبحي الصالح الجزء : 1 صفحة : 333
يكون عاجزًا[1].
ولا ريب أن معنى التلويح والتعريض ظاهر في قوله: {بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا} ولكنه ليس أقل ظهورا ووضوحا في الآية السابقة {قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا} كما فهمناها، فكلا المثلين يصلح شاهدا على التعريض الذي فيه معنى أبلغ من الكناية. [1] نقلا عن الإتقان 2/ 81.
اسم الکتاب : مباحث في علوم القرآن المؤلف : صبحي الصالح الجزء : 1 صفحة : 333