responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : لباب النقول المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 171
من خلق الدجال وأخرج عن كعب الأحبار في قوله الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان قال هم اليهود نزلت فيما ينتظرونه من أمر الدجال وأخرج جويبر عن ابن عباس أن الوليد بن المغيرة وشيبة بن ربيعة قالا يا محمد ارجع عما تقول وعليك بدين آبائك وأجدادك فأنزل الله قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله الآية

سورة (حم) السجدة
أخرج الشيخان والترمذي وأحمد وغيرهم عن ابن مسعود قال اختصم عند البيت ثلاثة نفر قرشيان وثقفي أو ثقفيان وقرشي فقال أحدهم أترون الله يسمع ما نقول فقال الآخر يسمع إن جهرنا ولا يسمع إن أخفينا وقال الآخر إن كان يسمع إذا جهرنا فهو يسمع إذا أخفينا فأنزل الله وما كنتم تستترون الآية وأخرج ابن المنذر عن بشير بن فتح قال نزلت هذه الآية في أبي جهل وعمار بن ياسر أفمن يلقى في النار خير أم من يأتي آمنا يوم القيامة وأخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير قال قالت قريش لولا أنزل هذا القرآن أعجميا وعربيا فانزل الله لقالوا لولا فصلت آياته الآية وأنزل الله بعد هذه الآية فيه بكل لسان قال ابن جرير والقراءة على هذا أعجمي بلا استفهام
سورة الشورى
أخرج ابن المنذر عن عكرمة قال لما نزلت إذا جاء نصر الله والفتح [النصر: 1] قال المشركون بمكة لمن بين أظهرهم من المؤمنين قددخل الناس في دين الله أفواجا فأخرجوا من بين أظهرنا فعلام تقيمون بين أظهرنا فنزلت والذين يحاجون في الله من بعد ما استجيب له الآية

اسم الکتاب : لباب النقول المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 171
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست