responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فنون الأفنان في عيون علوم القرآن المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 344
الأصل، ثم لفظت بها العرب فعربتها، فصارت عربية بتعريبها إياها.
فهي عربية في هذه، الحال، أعجمية الأصل. فهذا القول يصدق
الفريقين جميعاً".
و (إسحاق) أعجمي، وإن وافق لفظ العربي، يقال: الله، يسحقه، إسحاقاً.
أسحقه
وفي (إسرائيل) لغات، قالوا: إسراال كما قالوا: ميكال، قالوا: إسرييل وقالوا: إسرايين، بالنون.
و (آزر) أعجمي.
و (الاستبرق) هو: غليظ الديباج فارسي معرَّب.

اسم الکتاب : فنون الأفنان في عيون علوم القرآن المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 344
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست