اسم الکتاب : فضائل القرآن لمحمد بن عبد الوهاب المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 36
(18) باب ما جاء التغني بالقرآن
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ما أذن الله لشيء [1] ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن". وفي رواية: "لنبي حسن الصوت يتغنى [2] ب القرآن يجهر به " أخرجاه [3]. وعن أبي لبابة أن رسول الله [1] في الأصل "إذنه". [2] لفظ "يتغنى" غير مثبت في الأصل. [3] البخاري 6: 157 في فضائل القرآن باب 356 من لم يتغن بالقرآن ولفظه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما أذن الله لشيء ما أذن للنبي أن يتغنى بالقرآن" قال سفيان: تفسيره يستغنى به. ا. هـ, 9: 114 في التوحيد باب 30 قوله تعالى: ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له.. الآية. ومسلم 1: 545 في المسافرين 34- باب استحباب تحسين الصوت بالقرآن الحديث رقم (232) ولفظه " ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن" 233 بلفظ "ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به". وأخرجه أبو داود 2: 157 في الصلاة 355- باب استحباب الترتيل في القراءة رقم الحديث 1473. والنسائي 2: 140 في كتاب الافتتاح- تزيين الصوت بالقرآن. والدارمي 1: 349 في الصلاة باب التغني بالقرآن: وأحمد 2: 271 , 285 , 450.
اسم الکتاب : فضائل القرآن لمحمد بن عبد الوهاب المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 36