اسم الکتاب : فضائل القرآن المؤلف : النسائي الجزء : 1 صفحة : 87
جَعْفَر قَالَا ثَنَا شُعْبَة عَن خبيب بن عبد الرَّحْمَن عَن حَفْص بن عَاصِم عَن أبي سعيد بن الْمُعَلَّى قَالَ مر بِي رَسُول الله وَأَنا أُصَلِّي فدعاني فَلم آته حَتَّى صليت ثمَّ أَتَيْته فَقَالَ لي مَا مَنعك أَن تَأتِينِي قلت كنت أُصَلِّي فَقَالَ ألم يقل الله عز وَجل ( {يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا اسْتجِيبُوا لله وَلِلرَّسُولِ} ) قَالَ أَلا أعلمك أعظم سُورَة فِي الْقُرْآن قبل أَن أخرج من الْمَسْجِد فَذهب ليخرج فَذَكرته فَقَالَ الْحَمد لله رب الْعَالمين هِيَ السَّبع المثاني وَالْقُرْآن الْعَظِيم الَّذِي أُوتِيتهُ
36 - أخبرنَا عبيد الله بن عبد الْكَرِيم قَالَ ثَنَا عَليّ بن عبد الحميد المعني قَالَ ثَنَا سُلَيْمَان بن الْمُغيرَة عَن ثَابت عَن أنس بن مَالك قَالَ كَانَ النَّبِي فِي مسير لَهُ فَنزل وَنزل رجل إِلَى جَانِبه فَالْتَفت إِلَيْهِ
اسم الکتاب : فضائل القرآن المؤلف : النسائي الجزء : 1 صفحة : 87