responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن المؤلف : السجستاني، ابن عزير    الجزء : 1  صفحة : 61
الرجل [إِنَّمَا هُوَ من الْقيام على الْحق من قَوْلك] : قَامَ الْحق، أَي ظهر وَثَبت. أنفال: غَنَائِم. وَاحِدهَا نفل. وَالنَّفْل الزِّيَادَة، والأنفال مِمَّا زَاد عز وَجل هَذِه الْأمة فِي الْحَلَال، لِأَنَّهُ كَانَ محرما على من كَانَ قبلهم وَبِهَذَا سميت النَّافِلَة من الصَّلَاة لِأَنَّهَا زِيَادَة على الْفَرْض. وَيُقَال لولد الْوَلَد النَّافِلَة لِأَنَّهُ زِيَادَة على الْوَلَد. وَقيل فِي قَوْله عز وَجل: {وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاق وَيَعْقُوب نَافِلَة} . أَنه دَعَا بإسحق فاستجيب لَهُ وَزيد يَعْقُوب كَأَنَّهُ تفضل] من الله عز وَجل، وَإِن كَانَ كل بتفضله. أَمَنَة: مصدر أمنت أَمَنَة وأمانا وَأمنا. كُلهنَّ سَوَاء. أمطرنا عَلَيْهِم: يُقَال لكل شَيْء من الْعَذَاب أمْطرت بِالْألف وللرحمة مطرَت.

اسم الکتاب : غريب القرآن المؤلف : السجستاني، ابن عزير    الجزء : 1  صفحة : 61
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست