responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن المؤلف : السجستاني، ابن عزير    الجزء : 1  صفحة : 274
{وَلَا تُؤْتوا السُّفَهَاء أَمْوَالكُم} يَعْنِي النِّسَاء وَالصبيان. سُورَة: غير مَهْمُوزَة: منزلَة ترْتَفع إِلَى منزلَة أُخْرَى كسورة الْبناء. وسؤرة مَهْمُوزَة: قِطْعَة من الْقُرْآن [على حِدة من قَوْلهم] : أسأرت من كَذَا، أَي أبقيت وأفضلت فضلَة مِنْهُ. سُبْحَانَكَ: تَنْزِيه و [تبرئة] للرب جلّ ثَنَاؤُهُ من السوء. وسُبْحَانَ: اسْم وضع مَوضِع الْمصدر، فنصب لوُقُوعه موقعه. وللعرب فِي التَّسْبِيح أَمَاكِن تستعمله فِيهَا، فَمِنْهَا الصَّلَاة، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: {فلولا أَنه كَانَ من المسبحين} أَي من الْمُصَلِّين. وَمِنْهَا الِاسْتِثْنَاء، وَمِنْه قَوْله: {ألم أقل لكم لَوْلَا تسبحون} أَي لَوْلَا تستثنون، وَهِي لُغَة لأهل الْيمن ...

اسم الکتاب : غريب القرآن المؤلف : السجستاني، ابن عزير    الجزء : 1  صفحة : 274
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست