responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن المؤلف : السجستاني، ابن عزير    الجزء : 1  صفحة : 137
[وَقَالَ غَيره] :
(فَمَا الدُّنْيَا بِبَاقاةٍ لحيٍّ ... وَمَا الدُّنْيَا على حَيٍّ بِبَاقِ] )
تَأْوِيل: مصير / ومرجع وعاقبة. وَقَوله جلّ وَعز: {ابْتِغَاء تَأْوِيله} : أَي مَا يؤول إِلَيْهِ من معنى وعاقبة. [وَيُقَال: تَأَول فلَان] الْآيَة، أَي نظر إِلَى مَا يؤول مَعْنَاهَا. تخلق من الطين: أَي تقدر. يُقَال لمن قدر شَيْئا وَأَصْلحهُ قد خلقه. وَأما الْخلق الَّذِي هُوَ إِحْدَاث وإبداع، فَللَّه وَحده جلّ وَتَعَالَى. تدخرون: تفتعلون من الذخر.

اسم الکتاب : غريب القرآن المؤلف : السجستاني، ابن عزير    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست