responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 442
وَكَأْساً دِهاقاً أي مترعة ملأى.
13- أُزْلِفَتْ: أدنيت.
15- و 16- وبِالْخُنَّسِ [الْجَوارِ الْكُنَّسِ] : النجوم الخمسة الكبار، لأنها تخنس- أي ترجع في مجراها- وتكنس-[أي] تستتر- كما تكنس الظّباء [في المغار، وهو: الكناس] .
17- وَاللَّيْلِ إِذا عَسْعَسَ قال ابو عبيدة: إذا أقبل ظلامه.
وقال غيرة: إذا أدبر.
24- وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ، أي بمتّهم على ما يخبر به عن الله عز وجل.
ومن قرأ: بِضَنِينٍ، أراد: ببخيل. أي ليس بخيل عليكم، يعلّم ما غاب عنكم: مما ينفعكم.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 442
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست