اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة الجزء : 1 صفحة : 389
(عَذَابُ الْهُونِ) أي الهوان.
20- {وَجُلُودُهُمْ} كناية عن الفُروجِ [1] .
23- و {أَرْدَاكُمْ} أهلككم.
26- {وَالْغَوْا فِيهِ} الغَطُوا فيه.
29- {رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلانَا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا} يقال [2] : إبليسُ وابنُ آدمَ الذي قتل أخاهُ فسَنَّ القتلَ.
30- {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا} أي آمنوا، ثم استقاموا على طاعة الله. قال النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- [3] : " اسْتقيموا ولن تُحْصُوا ".
32- {نُزُلا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ} أي رزقًا.
39- {اهْتَزَّتْ} أي اهتزت بالنبات.
{وَرَبَتْ} علتْ وانتفختْ.
42- {لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ} قالوا [4] : لا يستطيع الشيطان أن يُبطلَ منه حقًّا ولا يُحقَّ منه باطلا.
43- {مَا يُقَالُ لَكَ إِلا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ} تعزيةٌ [له صلى الله عليه وسلم وتسليةٌ] أي قد قيل للرسل قبلك: ساحر وكذاب؛ كما قيل لك.
44- {وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ} أي هَلا [1] كما هو رأي السدي والفراء وغيرهما. انظر تفسير الطبري 24/68، والقرطبي 15/350. [2] كما روي عن علي وابن عباس وابن مسعود وغيرهم. على ما في تفسير القرطبي 15/357، والطبري 24/72، والدر المنثور 5/363. [3] النهاية 1/234-235، واللسان 18/201. وهو بعض حديث أخرجه أحمد وابن ماجه والحاكم والبيهقي عن ثوبان؛ على ما في الفتح الكبير: 1/181. [4] أخرجه الطبري 24/79 عن قتادة والسدي، بمعناه. وانظر: الدر 5/367، والقرطبي 15/367.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة الجزء : 1 صفحة : 389