responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 375
146- و (الْيَقْطِينُ) الشجرُ الذي لا يقومُ على ساقٍ. مثل القرع والحنظل والبِطِّيخ. وهو: يَفْعِيلٌ.
147- {وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ} أي ويزيدون. و"أو" معنى "الواو". على ما بينت في "تأويل المشكل" (1)
149- {فَاسْتَفْتِهِمْ} أي سَلْهُم.
156- {أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبِينٌ} أي حجةٌ بيِّنةٌ [2] .
158-160- {وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا} يقول: جعلوا الملائكة بناتِ اللَّه، وجعلوهم من الجن.
{وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ} يُريد: الذين جعلوهم بناتِ اللَّهِ. {لَمُحْضَرُونَ} النارَ. {إِلا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ}
162- {مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ} أي بمُضِلِّينَ (3)
163- {إِلا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ} أي من قُضِيَ عليه أن يَصْلَى الجحيمَ.
164- {وَمَا مِنَّا إِلا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ} هذا قول الملائكة.
166- {وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ} أي المُصلُّون.
167- {وَإِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَ} يعني: أهلَ مكةَ.
170- {فَكَفَرُوا بِهِ} بمحمد صلى الله عليه وعلى آله. أي كذبوا بأنه مبعوث.

(1) 414-415 وانظر تفسير القرطبي 15/132.
[2] تأويل المشكل 385، والقرطبي 15/134، والطبري 23/68.
(3) تفسير الطبري والقرطبي. وانظر تأويل المشكل 362.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 375
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست