responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 249
الذين هم من أجله مشركون بالله. وهذا كما يقال: سار فلان بك عالمًا، أي سار من أجلك.
101- {وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ} أي: نَسخْنا آية بآية.
103- {يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ} أي يميلون إليه ويزعمون أنه يُعلِّمك. وأصل الإلحاد: الميل.
106- {وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا} أي فتح له صدرًا بالقبول.
111- {يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا} أي يأتي كل إنسان يجادل عن نفسه [غدا] .
112- {رَغَدًا} كثيرًا واسعًا.
118- {وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا} يعني: اليهود.
120- {كَانَ أُمَّةً} أي معلما للخير يقال: فلان أمة. وقد بينت هذا في كتاب "المشكل" [1] .
{قَانِتًا لِلَّهِ} أي مطيعًا.
121- {شَاكِرًا لأَنْعُمِهِ} جمع نُعْمٍ. يقال: يوم نُعْمٍ ويوم بُؤْس، ويُجمع أَنْعُم وأَبْؤُس. وليس قول من قال: إنه جمع نِعْمة بشيء؛ لأن فِعْلَة لا يجمع على أَفْعُل [2] .
127- {وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ} تخفيف ضَيِّق. مثل: هَيْنٍ ولَيْنٍ. وهو إذا

[1] راجع تأويل مشكل القرآن 345.
[2] في هامش الأصل: "وهذا قول سيبويه زعم أن أنعم جمع نعمة".
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 249
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست