responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 212
سورة يوسف
مكية كلها
5- {فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا} أي: يحْتَالُوا لك ويَغْتَالُوك.
6- {وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ} أي: يختارُك.
{وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ} أي: من تفسير غامضها، وتفسير الرؤيا.
7- {آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ} أي: مواعظُ لمن سأل [1] .
8- {وَنَحْنُ عُصْبَةٌ} أي: جماعةٌ. يقال: الْعُصْبَة من العَشَرَةِ إلى الأربعين.
9- {يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ} أي: يَفْرُغ لكم من الشغل بيوسفَ.
{وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ} أي: من بعد إهلاكه.
{قَوْمًا صَالِحِينَ} أي: تائبينَ.
12- {يَرْتَعْ} بتسكين العين: يأكلْ. يقال: رَتَعَت الإبل؛ إذا رعت. وَأَرْتَعْتُها: إذا تركتها ترعى.

[1] في تفسير الطبري 12/93 "يعني السائلين عن أخبارهم وقصصهم. وإنما أراد جل ثناؤه نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم، وذلك أنه يقال: إن الله إنما أنزل هذه السورة على نبيه يعلمه فيها ما لقي يوسف من إخوته وإذايته من الحسد، مع تكرمة الله إياه، تسلية له بذلك مما يلقى من إذايته وأقاربه من مشركي قريش".
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 212
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست