responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 165
سورة الأعراف
مكية كلها (1)
2- {فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ} أي: شك. وأصل الحَرَج: الضيق والشاك في الأمر يضيق صدرًا؛ لأنه لا يعلم حقيقته. فسمى الشك حَرَجًا.
4- {فَجَاءَهَا بَأْسُنَا} يعني العذاب.
{بَيَاتًا} ليلا.
{أَوْ هُمْ قَائِلُونَ} من القائلة نصف النهار.
5- {فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ} أي: قولهم وتداعِيهم.
9- {بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ} أي: يجحدون. والظلم يتصرف على وجوه قد ذكرناها في "المشكل" [2] .
12- {مَا مَنَعَكَ أَلا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ} أي: أن تسجد. و"لا" زائدة للعلة التي ذكرناها في "المشكل" [3] .
16- {لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ} أي: دينك. يقول: لأَصُدَّنهم عنه.
17- {ثُمَّ لآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ} مفسر في كتاب "المشكل" [4] .

(1) البحر المحيط 4/265.
[2] راجع تأويل المشكل 359.
[3] ذكرها في صفحة 189.
[4] فسره في صفحة 271.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 165
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست