responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غاية المريد في علم التجويد المؤلف : عطية قابل نصر    الجزء : 1  صفحة : 277
كما ينص العلامة المتولي في كتابه "اللؤلؤ المنظوم" إلى ذلك بقوله:
وكل ما فيه الخلاف يجري ... جمعًا وفردًا فبتاء فادر
وإلى هذه التاءات المفتوحة يشير صاحب لآلئ البيان بقوله:
تا رحمت الأولى مع الأعراف ... وزخرف والروم هود كاف
وفي بما رحمة الخلف أتى ... ونعمت البقرة الأخرى بتا
كذا بإبراهيم أخريين معْ ... ثلاثة النحل أخيرات تقعْ
مع فاطر وفي العقود الثاني ... والطور مع عمران مع لقمان
والخلف في نعمة ربي وامرأت ... متى تضف لزوجها بالتا أتت
كاللات مع هيهات ذات يا أبت ... ولات مع مرضات إن شجرت
وسنت الثلاث عند فاطر ... وموضع الأنفال ثم غافر
ولعنت النور وتجعل لعنتا ... وابنت مع قرة عين فطرتا
بقيت الله وأيضًا معصيت ... معًا وجنت نعيم وقعت
كلمت الأعراف بالخلف أتى ... وما قرى فردًا وجمعًا فبتا
وهْو جمالتٌ وآيات أتت ... بالعنكبوت في التي تأخرت
معْ يوسف وهم على بينت ... والغرفات وكلا غيابت
وثمرات فصلت وكلمت ... يونس والأنعام والطول بدت
لكن بثاني يونس الخلف استقر ... مع غافر فسبعة في اثنى عشر

اسم الکتاب : غاية المريد في علم التجويد المؤلف : عطية قابل نصر    الجزء : 1  صفحة : 277
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست