اسم الکتاب : غاية المريد في علم التجويد المؤلف : عطية قابل نصر الجزء : 1 صفحة : 263
كذا بها أن لا إله واختلف ... في الأنبياء ووصل إلا الكل صف
كنون إلَّم هود وافصل إنْ ما ... بالرعد ثم صل جميع أما
وقطعت أم من بذبح والنسا ... وفصلت أيضًا وأم من أسسا
وأن ما يدعون الاثنين افصلا ... وخلف أنما غنمتم حصلا
مع إنما عند لدى النحل وقع ... وقبل توعدون الأنعام انقطع
وصل فأينما كنحل وجرى ... خلف بالأحزاب النسا والشعرا
وقطع حيث ما معا ويوم هم ... على وبارزون عكس يبنؤم
وفي النسا من ما بقطعه وصف ... وفي المنافقين والروم اختلف
ومم مع ممن جميعها صلا ... وموضعي عن من وما نهو افصلا
وعم صل وقطع مال في النسا ... وسال والفرقان والكهف رسا
ووقفه بما أو اللام اعلما ... كوقف أيًّامَّا بأيَّا أو بما
وكل ما سألتموه فصلت ... وخلف جا ردوا وألقى دخلت
وبئسما اشتروا فَصِل والخلف في ... خلفتموني مع يأمركم قفى
وقطع كي لا أول الأحزاب معْ ... نحل وحشر وبعمران وقعْ
خلف كفي ما الروم ههنا كلا ... تنزيل آتاكم معًا أُوحي ولا
فعلن في الأخرى افضتم واشتهت ... أو خلفها مع قطع ههنا ثبت
أو هي واشتهت أو الكل فصل ... وفيم صل ولات حين منفصل
وقيل وصله وها ويا وأل ... كالوهم أو وزنوهم اتصل
كَرُبَّما مهما نعما يؤمئذ ... كأنما وويكأن حينئذ
وجاء إل يا سين بانفصال ... وصح وقف من تلاها آل
أسئلة:
1- ما المراد بكل من المقطوع والموصول؟ وأيهما أصل للآخر؟ ولماذا؟
2- بَيِّنْ الفائدة التي تعود على القارئ من معرفة المقطوع والموصول.
اسم الکتاب : غاية المريد في علم التجويد المؤلف : عطية قابل نصر الجزء : 1 صفحة : 263