responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غاية المريد في علم التجويد المؤلف : عطية قابل نصر    الجزء : 1  صفحة : 256
[4]- قوله تعالى: {فِي مَا أُوحِيَ} بالأنعام[1] أيضًا.
5- قوله سبحانه: {فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ} بالأنبياء[2].
6- قوله جل وعلا: {فِي مَا أَفَضْتُمْ} بالنور[3].
7- قوله عز وجل: {فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَ} بالشعراء[4].
8- قوله سبحانه: {فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ} بالروم[5].
9- قوله تعالى: {فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} بالزمر[6].
10- قوله تعالى: {فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} [7] بالزمر أيضًا.
11- قوله سبحانه: {فِي مَا لا تَعْلَمُونَ} بالواقعة[8].
القسم الثاني: الوصل بلا خلاف وذلك فيما عدا هذه المواضع الأحد عشر نحو قوله تعالى: {فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} [9] بالبقرة، وقوله سبحانه: {فِيمَا فَعَلْنَ} [10] الموضع الأول بالبقرة، وقوله جل وعلا: {لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [11] بالأنفال، وكل ما شابه ذلك، وهذا المذهب هو الذي عليه العمل[12] ويؤخذ من كلام الإمام ابن الجزري في المقدمة الجزرية حيث قال:
............... في ما اقطعا ... أوحي أفضتم اشتهت يبلو معًا
ثاني فعلن وقعت روم كلا ... تنزيل شعراء وغير ذي صلا
المذهب الثاني: وهو للإمام ابن الجزري أيضًا حيث استثنى العشرة مواضع عدا موضع الشعراء، وذكر فيها الخلاف وصرح به في النَّشْر ثم قال: والأكثرون على فصلها، وما عدا الأحد عشر موضعًا فموصول اتفاقًا كالمذهب السابق.

[1] الآية: 145.
[2] الآية: 102.
[3] الآية: 14.
[4] الآية: 146.
[5] الآية: 28.
[6] الآية: 3.
[7] الآية: 46.
[8] الآية: 61.
[9] الآية: 113.
[10] الآية: 234.
[11] الآية: 68.
[12] انظر: هامش "لطائف البيان شرح مورد الظمآن" "ج: 2، ص75".
اسم الکتاب : غاية المريد في علم التجويد المؤلف : عطية قابل نصر    الجزء : 1  صفحة : 256
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست