ولا يخرج حكم من أحكامه من هذين الركنين، أما الكلام في كتب التجويد حول معرفة همزة القطع والوصل، أو معرفة المقطوع والموصول من الكلمات القرآنية، فليس من صميم مباحث علم التجويد؛ وإنما هي فوائد لا بُدَّ لقارئ القرآن أن يتعلمها لمعرفة الوقف والبدء.
وفيما يلي نذكرملخصًا مجدولًا لما يشتمل عليه ركنا التجويد، ثم نفصل القول في كل جزئية من جزئياتهما.