تأويلًا[1]؛ ولكن لم يسغ للقراء النحويين أمثال: ابن العلاء والكسائي أن ينكروها لثبوتها سندًا ورواية.
الخلاصة:
إن القراءات منزَّلة من عند الله -عز وجل- ومصدرها وحي رباني، لا يجوز أخذها بالقياس أو الاجتهاد في ألفاظ القرآن الكريم، وهي وإن كانت تشتمل على اللغات واللهجات ولكن لا يجوز الأخذ ولا القراءة بلهجة أو بلغة إلا بأثر ورواية مسندة. [1] راجع مقال الدكتور/ القارئ في "الأحرف السبعة" في مجلة كلية القرآن الكريم ص138.