responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حجج القرآن المؤلف : الرازي، ابن المختار    الجزء : 1  صفحة : 78
{كَيفَ تَعْمَلُونَ} )
وَفِي آل عمرَان {وَتلك الْأَيَّام نداولها بَين النَّاس وليعلم الله الَّذين آمنُوا ويتخذ مِنْكُم شُهَدَاء} وفيهَا {أم حسبتم أَن تدْخلُوا الْجنَّة وَلما يعلم الله الَّذين جاهدوا مِنْكُم وَيعلم الصابرين} وفيهَا {فبإذن الله وليعلم الْمُؤمنِينَ وليعلم الَّذين نافقوا} وَفِي الْبَقَرَة {وَمَا جعلنَا الْقبْلَة الَّتِي كنت عَلَيْهَا إِلَّا لنعلم من يتبع الرَّسُول} وَفِي الْمَائِدَة {ليعلم الله من يخافه بِالْغَيْبِ} - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْبَاب الثَّامِن وَالْعشْرُونَ فِي حجج الْقَائِلين بِفنَاء الْعَالم)
فِي الْحَدِيد {هُوَ الأول وَالْآخر} وَفِي الرّوم {وَهُوَ الَّذِي يبْدَأ الْخلق ثمَّ يُعِيدهُ} وَفِي الْأَنْبِيَاء {يَوْم نطوي السَّمَاء كطي السّجل للكتب كَمَا بدأنا أول خلق نعيده} والابتداء كَانَ عَن عدم فَكَذَا الاعادة وَفِي الْقَصَص {كل شَيْء هَالك إِلَّا وَجهه}
وَحجَّة من قَالَ الْأَنْبِيَاء يدْخلُونَ النَّار فِي مَرْيَم {وَإِن مِنْكُم إِلَّا واردها} حجَّة من قَالَ لَا يدْخلُونَهَا فِي الْأَنْبِيَاء {أُولَئِكَ عَنْهَا مبعدون} - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْبَاب التَّاسِع وَالْعشْرُونَ فِي مسَائِل شَتَّى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
وَهُوَ مُشْتَمل على فُصُول

الْفَصْل الاول فِي حجج الْقَائِلين بِعَذَاب الْقَبْر
فِي حم الْمُؤمن {النَّار يعرضون عَلَيْهَا غدوا وعشيا وَيَوْم تقوم السَّاعَة أدخلُوا آل فِرْعَوْن أَشد الْعَذَاب} وفيهَا {رَبنَا أمتنَا اثْنَتَيْنِ وأحييتنا اثْنَتَيْنِ فاعترفنا بذنوبنا فَهَل إِلَى خُرُوج من سَبِيل} وَفِي السَّجْدَة {ولنذيقنهم من الْعَذَاب الْأَدْنَى دون الْعَذَاب الْأَكْبَر} وَفِي نوح {مِمَّا خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا نَارا} وَفِي الْأَنْعَام {وَلَو ترى إِذْ الظَّالِمُونَ} الْآيَة وَفِي

اسم الکتاب : حجج القرآن المؤلف : الرازي، ابن المختار    الجزء : 1  صفحة : 78
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست