responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حجج القرآن المؤلف : الرازي، ابن المختار    الجزء : 1  صفحة : 68
الْفَصْل الأول فِي اللِّقَاء
وَذَلِكَ فِي عشْرين موضعا فِي الْبَقَرَة (الَّذين يظنون أَنهم ملاقو رَبهم وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُون وفيهَا (وَاتَّقوا الله وَاعْلَمُوا أَنكُمْ ملاقوه وَفِي الْأَحْزَاب (تحيتهم يَوْم يلقونه سَلام وَفِي الْأَنْعَام (قد خسر الَّذين كذبُوا بلقاء الله وفيهَا (وَهدى وَرَحْمَة لَعَلَّهُم بلقاء رَبهم يُؤمنُونَ وَفِي يُونُس (إِن الَّذين لَا يرجون لقاءنا وَرَضوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وفيهَا (فَنَذر الَّذين لَا يرجون لقاءنا فِي طغيانهم يعمهون وفيهَا (قَالَ الَّذين لَا يرجون لقاءنا ائْتِ بقرآن غير هَذَا) وَفِي الْفرْقَان (وَقَالَ الَّذين لَا يرجون لقاءنا لَوْلَا أنزل علينا الْمَلَائِكَة وَفِي الْكَهْف (فَمن كَانَ يَرْجُو لِقَاء ربه فليعمل عملا صَالحا وَفِي العنكبوت (من كَانَ يَرْجُو لِقَاء الله فَإِن أجل الله لآت وَفِي يُونُس (قد خسر الَّذين كذبُوا بلقاء الله وَمَا كَانُوا مهتدين وَفِي الرَّعْد (يدبر الْأَمر يفصل الْآيَات لَعَلَّكُمْ بلقاء ربكُم توقنون) وَفِي الْكَهْف (أُولَئِكَ الَّذين كفرُوا بآيَات رَبهم ولقائه فحبطت أَعْمَالهم) وَفِي العنكبوت (وَالَّذين كفرُوا بآيَات الله ولقائه وَفِي الانشقاق (إِنَّك كَادِح إِلَى رَبك كدحا فملاقيه) وَفِي السَّجْدَة (فَلَا تكن فِي مرية من لِقَائِه) وَفِي الرّوم (وَإِن كثيرا من النَّاس بلقاء رَبهم لكافرون وَفِي السَّجْدَة (بل هم بلقاء رَبهم كافرون) وَفِي حم السَّجْدَة (أَلا إِنَّهُم فِي مرية من لِقَاء رَبهم أَلا إِنَّه بِكُل شَيْء مُحِيط)

الْفَصْل الثَّانِي فِي النّظر والرؤية وحجج الْقَائِلين بِجَوَازِهِ ووقوعه

اسم الکتاب : حجج القرآن المؤلف : الرازي، ابن المختار    الجزء : 1  صفحة : 68
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست