responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حجج القرآن المؤلف : الرازي، ابن المختار    الجزء : 1  صفحة : 18
كفرُوا بعد إِيمَانهم وَفِي النِّسَاء (لم يكن الله ليغفر لَهُم وَلَا ليهديهم سَبِيلا وَفِي النَّحْل (إِن تحرص على هدَاهُم فَإِن الله لَا يهدي من يضل وَمَا لَهُم من ناصرين وفيهَا (الَّذين لَا يُؤمنُونَ بآيَات الله لَا يهْدِيهم الله وَلَهُم عَذَاب أَلِيم) وَفِي الزمر (إِن الله لَا يهدي من هُوَ كَاذِب كفار وَفِي الاعراف (وَمَا كُنَّا لنهتدي لَوْلَا أَن هدَانَا الله وَفِي ابراهيم (قَالُوا لَو هدَانَا الله لهديناكم

الْفَصْل الرَّابِع فِي اثبات الضَّلَالَة
أثبت الله الاضلال فِي اثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ موضعا فِي الْبَقَرَة (يضل بِهِ كثيرا وَيهْدِي بِهِ كثيرا وفيهَا (وَمَا يضل بِهِ إِلَّا الْفَاسِقين وَفِي النِّسَاء (أتريدون أَن تهدوا من أضلّ الله وَمن يضلل الله فَلَنْ تَجِد لَهُ سَبِيلا) وفيهَا (وَمن يضلل الله فَلَنْ تَجِد لَهُ سَبِيلا وَفِي الانعام (من يشإ الله يضلله وَمن يَشَأْ يَجعله على صِرَاط مُسْتَقِيم وفيهَا (وَمن يرد أَن يضله يَجْعَل صَدره ضيقا حرجا وَفِي الاعراف (فريقا هدى وفريقا حق عَلَيْهِم الضَّلَالَة وفيهَا (إِن هِيَ إِلَّا فتنتك تضل بهَا من تشَاء وتهدي من تشَاء وفيهَا (من يهد الله فَهُوَ الْمُهْتَدي وَمن يضلل فَأُولَئِك هم الخاسرون) وفيهَا (من يضلل الله فَلَا هادي لَهُ ويذرهم فِي طغيانهم يعمهون وَفِي الرَّعْد (قل إِن الله يضل من يَشَاء وَيهْدِي إِلَيْهِ من أناب) وفيهَا (وَمن يضلل الله فَمَا لَهُ من هاد) وَفِي ابراهيم (فيضل الله من يَشَاء وَيهْدِي من يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيز الْحَكِيم وفيهَا (ويضل الله الظَّالِمين وَيفْعل الله مَا يَشَاء وَفِي النَّحْل (فَمنهمْ من هدى الله وَمِنْهُم من حقت عَلَيْهِ الضَّلَالَة وفيهَا (فَإِن الله لَا يهدي من يضل وفيهَا (وَلَكِن يضل من يَشَاء وَفِي بني إِسْرَائِيل

اسم الکتاب : حجج القرآن المؤلف : الرازي، ابن المختار    الجزء : 1  صفحة : 18
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست