responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جواهر القرآن المؤلف : الغزالي، أبو حامد    الجزء : 1  صفحة : 137
ومن سورة النَّجم ثماني آيات:
قولُهُ تعالى: {وَأَنَّ إلى رَبِّكَ المنتهى * وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وأبكى * وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا * وَأَنَّهُ خَلَقَ الزوجين الذكر والأنثى * مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تمنى * وَأَنَّ عَلَيْهِ النشأة الأخرى * وَأَنَّهُ هُوَ أغنى وأقنى * وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشعرى} .
ومن سورة القَمَر سبعُ آيات:
قولُهُ تعالى: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ * وَمَآ أَمْرُنَآ إِلاَّ وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بالبصر * وَلَقَدْ أَهْلَكْنَآ أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ * وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزبر * وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُّسْتَطَرٌ * إِنَّ المتقين فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ} .

ومن سورة الرَّحْمن سبعٌ وعشرون آية:
قولُهُ تعالى: {الرحمن * عَلَّمَ القرآن * خَلَقَ الإنسان * عَلَّمَهُ البيان * الشمس والقمر بِحُسْبَانٍ * والنجم والشجر يَسْجُدَانِ * والسمآء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الميزان * أَلاَّ تَطْغَوْاْ فِي الميزان * وَأَقِيمُواْ الوزن بالقسط وَلاَ تُخْسِرُواْ الميزان * والأرض وَضَعَهَا لِلأَنَامِ * فِيهَا فَاكِهَةٌ والنخل ذَاتُ الأكمام * والحب ذُو العصف والريحان * فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * خَلَقَ الإنسان مِن صَلْصَالٍ كالفخار * وَخَلَقَ الجآن مِن مَّارِجٍ مِّن نَّارٍ * فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * رَبُّ المشرقين وَرَبُّ المغربين * فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا

اسم الکتاب : جواهر القرآن المؤلف : الغزالي، أبو حامد    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست