responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 239
ونصف الحزب الثاني عشر (إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51)
ونصف الحزب الثالث عشر (وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنَ الشَّاهِدِينَ (113) .
ونصف الحزب الرابع عشر (وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (71)
وقيل: (مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (67) .
ونصف الحزب الخامس عشر (وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (141) .
ونصف الحزب السادس عشر وهو الحزب الأول من الربع الثاني
(أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (43) .
ونصف الحزب السابع عشر (وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ (137)
ونصف الحزب الثامن عشر آخر الأعراف.
ونصف الحزب التاسع عشر آخر الأنفال.
ونصف الحزب الموفي عشرين (وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ (58) .
ونصف الحزب الحادي والعشرين (لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (121) ، بعده (وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) .
ونصف الحزب الثاني والعشرين (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ (67) .
في يونس بعده (قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ)
ونصف الحزب الثالث والعشرين (وَقِيلَ بُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (44) .
بعده (وَنَادَى نُوحٌ رَبَّهُ) .
ونصف الحزب الرابع والعشرين أربعِ عشرة آية من يوسف (قَالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَخَاسِرُونَ (14) .
أو قبل ذلك بآية.
ونصف الحزب الخامس والعشرين (يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ (105) .
ونصف الحزب السادس والعشرين (فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (10) .
في إبراهيم، وقيل: بعد ذلك (وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ (12) .
وقيل: (ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ (18) .
ونصف الحزب السابع والعشرين (عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (93) .
في سورة الحجر بعده

اسم الکتاب : جمال القراء وكمال الإقراء المؤلف : السخاوي ، علم الدين    الجزء : 1  صفحة : 239
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست