responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 444
المتشابهات:
قوله: {إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظن} ، وبعده: {إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظن} ليس بتكرار؛ لأَنَّ الأَوّل متَّصل بعبادتهم اللاَّت والعُزَّى [ومناة] والثَّانى بعبادتهم الملائكة، ثمّ ذَمَّ الظَّن، فقال: {إِنَّ الظَنَّ لاَ يُغْنِى مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا} .
قوله: {مَّآ أَنزَلَ الله بِهَا مِن سُلْطَانٍ} فى جميع القرآن بالأَلف، إِلاَّ فى الأَعراف.
فضل السّورة
فيه حديث ضعيف عن أُبىّ: من قرأَ (والنَّجم) أُعطِى من الأَجر عشر حسنات بعدد مَنْ صدّق. بمحمد صلَّى الله عليه وسلَّم وجحد به، وحديث علىّ: يا علىّ من قرأَها أَعطاه الله بكلّ آية قرأَها نوراً وله بكلّ حرف ثلاثُمائة حسنة، ورفع له ثلاثمائة درجة.

اسم الکتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 444
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست