responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 325
قوله: {ومِنَ الناس مَن يُجَادِلُ فِي الله بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلاَ هُدًى وَلاَ كِتَابٍ مُّنِيرٍ} [فى هذه السورة، وفى لقمان: {وَلاَ كِتَابٍ مُّنِيرٍ} ] لأَنَّ ما فى هذه السّورة وافق ما قبلها [من الآيات، وهى: نذير، القبور، وكذلك فى لقمان وافق ما قبلها] وما بعدها وهى الحمير والسّعير والأُمور.
قوله: {مِن بَعْدِ عِلْمٍ} بزيادة (مِن) لقوله {مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ} الآيه وقد سبق فى النحل.
قوله: {ذلك بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ} وفى غيرها {أَيْدِيْكُمْ} لأَنَّ هذه الآية نزلت فى نضر بن الحارث وقيل [فى] أَبى جهل [فوحده، وفى غيرها] نزلت فى الجماعة الَّذين تقدم ذكرهم.
قوله: {إِنَّ الذين آمَنُواْ والذين هَادُواْ "والصابئين والنصارى"} (قدّم الصابئين لتقدم زمانهم. وقد سبق فى البقرة.
قوله: {يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السماوات} سبق فى الرّعد.
قوله: {كُلَّمَآ أرادوا أَن يَخْرُجُواْ مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُواْ فِيهَا} وفى السّجدة {مِنْهَآ أُعِيدُواْ فِيهَا} لأَنَّ المراد بالغمِّ [الكرب] والأَخذ بالنَّفْس حتى

اسم الکتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 325
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست